روضة البدور للشراكات التعليمية - Charter Schools
روضة البدور للشراكات التعليمية
متعلمو اليوم، قادة الغد
كل طفل هو أولوية بالنسبة لنا
روضة البدور للشراكات التعليمية هي روضة أطفال محلية تؤمن بأهمية كل طفل وحقه بالتعلّم. نحتضن بيئة تعليمية استثنائية تغني العقول وتعزز نجاح كل طالب. ونحرص على تفعيل التعاون بين المنزل والمجتمع والمدرسة لإعداد طلبة يواكبون متطلبات القرن الواحد والعشرين.
نؤمن في روضة البدور للشراكات التعليمية أن تجربة التعلم المثالية تنشأ من:
- بيئة مفعمة بالأمان المادي والنفسي
- العقل السليم بالجسم السليم والنفسية السليمة
- تقدير وتشجيع الأطفال وتقديم الدعم والتوجيه والإرشاد اللازم والتواصل البناء مع شخص بالغ واحد على الأقل
- الإيمان بقدرات الجميع
- فرص مشاركة متساوية
- ترسيخ ومشاركة قواعد واضحة وثابتة
- تشارُك المسؤولية والمساءلة بين الجهات المعنية
- التغيير المنهجي المصمم لتحقيق تحسين مستمر
- التركيز على أهمية الانضباط والملاءمة والتفاعل في التعلم
- استكشاف نقاط القوة الفردية وتقديرها لدعم الطالب في تحقيق طموحاته.
- قرارات المناهج والتعليم والتقييم القائمة على البحث والأدلة وأفضل الممارسات.
- اكتساب كفاءات حل المشكلات ومهارات الاتصال والتكنولوجيا والعمل الجماعي لإعداد مواطنين عالميين
- التطوير المهني والتعاون هما أساس النمو
وبناءً على مقياس يتكون من أربع نقاط، تم تصنيف المدارس حسب التالي:
- غير متطورة
- متطورة
- فعالة
- فعالة جداً
نفخر بتصنيف روضتنا ضمن فئة «فعالة» في أول جولة تفتيشية بفضل تضافر جهود طلبتنا وموظفينا وأولياء الأمور والمجتمع المدرسي ككلّ.
- فعالة
- فعالة جداً
-
نفخر بتصنيف روضتنا ضمن فئة «فعالة» في أول جولة تفتيشية بفضل تضافر جهود طلبتنا وموظفينا وأولياء الأمور والمجتمع المدرسي ككلّ.
يدرك الطلبة في روضة البدور للشراكات التعليمية أهمية احترام تراث وثقافة دولة الإمارات العربية المتحدة من خلال برنامج منتظم من الزيارات واستضافة متحدثين وإقامة أنشطة ثقافية بمشاركة الطلبة وأولياء الأمور.
ونعمل على تطوير قيم التسامح من خلال اجتماعات الدراسات الاجتماعية مواضيع التربية الأخلاقية والفعاليات الخاصة مثل يوم الثقافات العالمية. مما يتيح للطلبة المشاركين توسيع مداركهم وفهمهم للثقافات المتنوعة ضمن مجتمعهم.
كما نبدأ كل يوم دراسي بأداء السلام الوطني ورفع علم الإمارات العربية المتحدة لترسيخ الهوية الوطنية في نفوس طلبتنا.